لماذا تعمل معنا؟

يحرص المجلس الثقافي البريطاني على العمل مع الأفراد والمنظمات الذين يرغبون في الاستثمار في الجزائر والمملكة المتحدة. ولا يوجد أفضل منا لتقديم مزيج مبتكر ومتنوع من الفرص التي يمكنها أن تعزز العلاقات الثقافية بين البلدين، وتفتح أبواباً جديدة للعمل، وتُحسن من المكانة العالمية. 

وتلتزم الحكومة الجزائرية بالاستثمار في شعبها، لاسيما في التعليم، والمهارات واللغة الإنجليزية. وقد دفعنا تقدير الحكومة الجزائرية للخدمات التي يقدمها المجلس الثقافي البريطاني إلى دعم برامج الإصلاح وخاصة في مجال التعليم وتدريس اللغة الإنجليزية. 

ويتمتع المجلس الثقافي البريطاني بسمعة حسنة ويحظى بمكانة مرموقة في الجزائر، ويعود الفضل في جزء من ذلك إلى الشركات المحلية، والمنظمات، والرعاة الذين نعمل معهم، إذ نقدر دعمهم ومساهماتهم القيمة التي قدموها في نجاحاتنا الأخيرة، ونتطلع إلى بناء علاقات جديدة وأكثر استدامة. 

ويحظى الشركاء الذين نعمل معهم بتقدير وأولوية للاستفادة من المبادرات المستقبلية معنا. اطلع على قصص النجاح الأخيرة التي حققناها والتي تُظهر مجالات عملنا، وتنوعها، واتساع نطاقها. 

لقد تمكنا من إحداث فارق كبير في حياة ملايين الأشخاص في المملكة المتحدة وفي جميع أنحاء العالم لمدة 80 عاماً. 

ونحن نعمل وفقاً لرسالتنا القائمة على بناء الثقة وخلق الفرص الدولية. إذ أن أهدافنا طموحة ونؤمن بإمكانية تحقيقها فقط عن طريق الشراكات. 

ولذلك فنحن نعمل مع آلاف المنظمات المحلية والدولية كل عام بما ينسجم مع استراتيجياتنا وسعينا لتكوين شراكات بناءة وفاعلة في جميع أنحاء العالم. 

التواجد في السوق 

نحن نعمل في الجزائر على تنفيذ البرامج مع شركائنا في أنحاء البلاد وجهاً لوجه أو الكترونياً عبر الانترنت.

تطوير الأعمال عبر الشراكات

يعمل موظفونا المحترفون معك من أجل تطوير أعمالك بناء على معرفتنا بالسوق وخبرتنا فيه. وباعتبارنا خبراء اللغة الإنجليزية في العالم، فنحن نعمل في شراكة مع أناداركو، وهيس، وبنك "إتش إس بي سي" على تنفيذ مبادرات هامة مع وزارة التربية الوطنية من أجل تطوير تعليم وتعلم اللغة الإنجليزية في المدارس. 

مشاركة القوى العاملة 

يصل عملنا كل عام إلى 600 مليون شخص حول العالم، وتعني قدرتنا على العمل مع هؤلاء أنه يمكننا العمل معك لتطوير برامج ملهمة ومناسبة تدعم المشاركة للموظفين الحاليين والمحتملين. 

شبكة عالمية 

تأسس المجلس الثقافي البريطاني عام 1934، ولديه 191 مكتباً فى 110 دول ومناطق. ونحن نتمتع بعلاقات وثيقة مع إدارات ووزارات الحكومة البريطانية، والحكومات والوزارات المحلية، والمنظمات الحكومية الدولية. وتعمل شبكاتنا على كافة المستويات بدءاً من الوزراء وحتى صغار المتعلمين. 

اتصل بنا لمزيد من المعلومات.